بسمَ ربَ الخَلق العَظيم
أَشرقَ النُور وبَانا مَرحباً بِمن أتانا أيهُا الزائِر أهلاً .. لَك فيِ القَلب مَكانا
أنرتَ آصَداء شرقية بِنور حِضورك ونَثرت بأرجائه رائحة إبداعِك
فَتفضلَ لقراءة دستورنا والمِضي بِه وبَعدَها يَزيدُنا شَرفاً
https://shabab-mgnon.yoo7.com/faq
فـ مَرحباً بِكَ


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بسمَ ربَ الخَلق العَظيم
أَشرقَ النُور وبَانا مَرحباً بِمن أتانا أيهُا الزائِر أهلاً .. لَك فيِ القَلب مَكانا
أنرتَ آصَداء شرقية بِنور حِضورك ونَثرت بأرجائه رائحة إبداعِك
فَتفضلَ لقراءة دستورنا والمِضي بِه وبَعدَها يَزيدُنا شَرفاً
https://shabab-mgnon.yoo7.com/faq
فـ مَرحباً بِكَ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    الفرق بين البلآء والإبتلآء...

    7AMODY
    7AMODY
    •-)•––© ]المدير العام•-)•––© ]
    •-)•––© ]المدير العام•-)•––© ]


    الانتساب : 03/04/2011
    تاريخ الميلاد : 02/09/1995
    العمر : 28
    الأقامه : الشرقية
    نقاط : 90000000
    عدد المساهمات : 79
    الجنس : ذكر
    السٌّمعَة : 0
    العمل/الترفيه : بلياردو
    المزاج : M7ROoOM

    images/icons الفرق بين البلآء والإبتلآء...

    مُساهمة من طرف 7AMODY الخميس أبريل 07, 2011 10:40 am


    اولا : البلاء
    البلاء يكون للكافر أو الظالم يأتية فيمحقة محقاً ذلك ان الله تعالى يملى للظالم ويصبر علية بكرمة لعلة يعود الى رشدة ، ويتوقف عن ظلمة وعن ايذاء العباد وعندما لا يرتدع فانة سبحانة يصيبة بالبلاء وليس بالأبتلاء فيسحقة سحقاً لانة امهلة كثيرا وفى النهاية أخذة أخذ عزيز مقتدر فلم يفلتة أبداً
    ومن أسماء الله تعالى: الصبور ، والإنسان عندما يصبر على امتحان معين، فهو صابر. أما صبر الله سبحانه: أنه لا يعجل
    الفاسق أو الفاجر أو الظالم أو الكافر بالعقوبة.
    ويقول سبحانة وتعالى .. بسم الله الرحمن الرحيم

    {َإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ } البقرة{ 49}

    ثانياً: الإبتلاء
    وعادة ما يكون الأبتلاء للعبد الطاءع العابد وهو درجات وأنواع فاذا احب الله عبداً ابتلاة فالمؤمن مصاب وقد كان ابو ذر الغفارى رضى الله عنة جالساً بين بعض اصحابة يسألون بعضهم البعض عما يحب كل منهم فلما جاء الدور علية قال: احب الجوع والمرض والموت فقيل لة : هذة الأشياء لا يحبها احد فلماذا قلت هذا ، قال : ان جعت رق قلبى ..وان مرضت خف ذنبى ......وان مت لقيت ربى فهو بذلك نظر إلى حقيقة الابتلاء. وهذا من أدب أبي ذر. . فمع الابتلاء، لا بد أن يكون هناك أدب من العبد، لانه يعلم أن المبتلي هو الله سبحانه. فإذا ابتلاه رب العباد فهو بعين الله ورعايته. فيتعلم الأدب مع الله فيما ابتلاه فيه.... وحمد الله على كل حال.
    __________________


    أتمنى الفائدة تعم الجميع

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أبريل 18, 2024 11:19 pm